Sample Text

التسميات

مواضيع مختارة
جميع المواضيع

الثلاثاء، 23 يوليو 2013


أسرار سفينة آسفي العتيقة


نشر في : 5:51 م |  من طرف Unknown
تمكّن فريق "كُومَانْدُو" تابع للفرقة الوطنية للشرطة القضائية من توقيف مواطن هولندي، من أصل مغربي، كان موضوع أمر دولي بإلقاء القبض صادر عن قضاء الأراضي المنخفضة ويتعلق بتبادل لإطلاق النار أدى الى وقوع قتيلين ومجموعة من الجرحى نهاية العام الماضي.
ويتعلق الأمر بـ "ح.ب"، المزداد سنة 1987 بهولندا، والذي وجه له القضاء الهولندي تهم القتل العمد المزدوج باستعمال سلاح ناريّ في قضية يرجح أنها تتعلق بتصفية حسابات بين عصابات إجرامية، قبل ان يتمكن من الفرار والاختباء بالمغرب في ضواحي مدينة طنجة.
وحسب مقربين من التحقيق فإنّ عناصر مجموعة خاصة من الفرقة الوطنية للشرطة القضائية تمكنت من تحديد مكان تواجد المعني بالأمر بمحيط مطار ابن بطولة، وذلك بناء على معلومات تؤكد أن المشتبه به سيكون في انتظار صديقته الهولندية القادمة الى المغرب على متن رحلة جوية تربط بين أمستردام وطنجة.
ويرتقب أن يتابع "ح.ب" أمام القضاء المغربي حتى وإن كانت الأفعال المنسوبة إليه ارتكبت خارج التراب الوطني، وذلك لكونه حاملا للجنسية المغربية التي تمنع عملية تسليمه إلى سلطات أي دولة أجنبية وتسمح بمتابعته وسط محاكم المملكة بناء على الشكاية الرسمية يقدمها القضاء الهولنديّ.
جدير بالذكر أن المشتبه به صنّف مجرما خطيرا لدى الشرطة الهولندية اعتبارا لتورط بتصفية حسابات عبر إطلاق النار، ووقوفه وراء سقوط قتيلين ومعطوبين في قضيّة نالت متابعة واسعة لدى الرأي العام بالأراضي المنخفضة.

"كُوماندُو" مغربيّ يعتقل مبحوثا عنه على الصعيد الدوليّ

تمكّن فريق "كُومَانْدُو" تابع للفرقة الوطنية للشرطة القضائية من توقيف مواطن هولندي، من أصل مغربي، كان موضوع أمر دولي بإلقاء القبض صادر عن قضاء الأراضي المنخفضة ويتعلق بتبادل لإطلاق النار أدى الى وقوع قتيلين ومجموعة من الجرحى نهاية العام الماضي.
ويتعلق الأمر بـ "ح.ب"، المزداد سنة 1987 بهولندا، والذي وجه له القضاء الهولندي تهم القتل العمد المزدوج باستعمال سلاح ناريّ في قضية يرجح أنها تتعلق بتصفية حسابات بين عصابات إجرامية، قبل ان يتمكن من الفرار والاختباء بالمغرب في ضواحي مدينة طنجة.
وحسب مقربين من التحقيق فإنّ عناصر مجموعة خاصة من الفرقة الوطنية للشرطة القضائية تمكنت من تحديد مكان تواجد المعني بالأمر بمحيط مطار ابن بطولة، وذلك بناء على معلومات تؤكد أن المشتبه به سيكون في انتظار صديقته الهولندية القادمة الى المغرب على متن رحلة جوية تربط بين أمستردام وطنجة.
ويرتقب أن يتابع "ح.ب" أمام القضاء المغربي حتى وإن كانت الأفعال المنسوبة إليه ارتكبت خارج التراب الوطني، وذلك لكونه حاملا للجنسية المغربية التي تمنع عملية تسليمه إلى سلطات أي دولة أجنبية وتسمح بمتابعته وسط محاكم المملكة بناء على الشكاية الرسمية يقدمها القضاء الهولنديّ.
جدير بالذكر أن المشتبه به صنّف مجرما خطيرا لدى الشرطة الهولندية اعتبارا لتورط بتصفية حسابات عبر إطلاق النار، ووقوفه وراء سقوط قتيلين ومعطوبين في قضيّة نالت متابعة واسعة لدى الرأي العام بالأراضي المنخفضة.

نشر في : 5:48 م |  من طرف Unknown

السبت، 20 يوليو 2013

اعترف يوسف حسيك أحد الممثلين في إحدى حلقات الكاميرا الخفية "جار ومجرور" التي تبثها القناة الثانية المغربية 2M، بإعادة تمثيل بعض اللقطات في الحلقة التي كان ضحيتها الممثل المغربي المعروف والمخرج إدريس الروخ. وقد أثار التلاعب بحلقات "جار ومجرور" جدلا كبيرا في أوساط المشاهدين المغاربة.
موضوع الحلقة
وكانت القناة الثانية بثت حلقة الكاميرا الخفية للممثل المغربي إدريس الروخ وهو يدخل حماما تقليديا. ويظهر من الشريط أن زميله في المهنة محمد الشوبي هو الذي اقترح عليه ذلك المكان، بعد أن انتهوا من تصوير فيلمه الأخير "بوغابة". وكان الشوبي يحضر لإدريس مقلبا بتعاون مع طاقم البرنامج ليتم استدراجه إلى الفخ.
بداية المقلب
قبل حضور ادريس الروخ إلى مكان التصوير، قام طاقم الكاميرا الخفية بقلب "البلاكا" (اللافتة) الموضوعة على باب الحمام، واستبدلوا لافتة "حمام النساء" بأخرى للرجال، لكي يتم استدراج الممثل وجعله يدخل حمام السيدات بدل حمام الرجال.
لكن المشاهد المثيرة للجدل هي حينما تدارك الضحية الأمر، فقام بالذهاب إلى حمام الرجال لتبدأ حكاية الفبركة مع الممثل يوسف حسيك الذي تقمص دور صاحب "أرجل البقرة".
أرجل البقرة
علق يوسف حسيك على الفيديو الذي لعب فيه دور معاق بعد أن وجده منشورا على حائط احد مستخدمي الفيسبوك مرفقا بعبارة: "فضيحة هادي: كاميرا خفية ديال دوزيم مجرد تمثيل" (هذه فضيحة. الكاميرا الخفية مجرد تمثيل)، قائلا: "هذا مشكل مونتاج أخي العزيز، أنا من كان يتقمص دور صاحب أرجل البقر، وحقيقة المشكل هو أنه بعد الانتهاء من تصوير الكاميرا (الخفية) الحقيقية، المخرج لم يرق له التصوير، فطلب المخرج من الممثل ادريس الروخ إعادة تصوير بعض المشاهد..."
المخرج لم يتقن الدور
لم ينتبه القائمون على مونتاج هذا الفيديو إلى الكثير من المشاهد التي تتناقض فيما بينها، فأغفلوا بعض الأشياء الثانوية أثناء عملية التصوير والتي كان لها دور البطل في كشف خلفية هذه التمثيلية. ففي بعض اللقطات، تجد "الضحية" الممثل بقميص مفتوح إلى نصفه، بينما تراه وقميصه عادي في نفس المشهد، إلى جانب غياب الدلو وحضوره على "بيرو الكسّال" (مكتب المدلك)، وكذلك تواجد كاميرا موضوعة فوق النافذة بدت واضحة أثناء لقطات العرض الحقيقي.
غضب المشاهدين
عبّر العديد من المغاربة من روّاد الشبكة العنكبوتية الفيسبوك، عن غضبهم وسخريتهم اللاذعة من برنامج الكاميرا الخفية "جار ومجرور" الذي تبثه القناة الثانية المغربية 2M، حيث اتضح لهم أن ما يبث في مثل هذه البرامج ما هو إلا تمثيل ممنتج ولا علاقة له بالكاميرا الخفية الحقيقية. وقد استطاعوا كشف ذلك خلال الأخطاء التقنية بعد أن وضع الفيديو باليوتوب.
استطلاع رأي مبسط
في استطلاع رأي مبسط قامت به هنا أمستردام على صفحتها في الفيسبوك حول ارتسامات الجمهور المغربي اتجاه البرامج الرمضانية، كانت اغلبية التعليقات والشهادات، تنحى إلى اتجاه واحد وهو "الرداءة" و "الحموضة" على حد تعبيرهم، حيث عّلق أحدهم قائلا: "برامج هذه السنة أكثر استحمارا للشعب من باقي السنوات .. كاميرا خفية عبارة عن تمثيل ..
مسلسلات لا علاقة لها بالمجتمع ولا بالحياة التي نعيشها ولا ضحك ولا ترفيه فيها و لا فائدة .. التصوير من أجل التصوير فقط .. بكل صراحة أطفئ التلفاز بعد أذان المغرب .."
وهذه سارة تقول: "اعتاد الجمهور المغربي على مشاهدة البرامج الرمضانية التي تبث بالقناتين الأولى والثانية رغم رداءة المنتوج المقدم من حيث الفكرة والمضمون باختلاف هذه الأعمال التي تخاطب سذاجة العقل المغربي. وتفرض عليه قسرا حتى لا تتأتى له فرصة الاختيار، وهذا السيناريو يتكرر باستمرار في كل سنة من شهر رمضان".

فضائح الكاميرا الخفية لـ"دوزيم" .. ممثل مغربي يعترف

اعترف يوسف حسيك أحد الممثلين في إحدى حلقات الكاميرا الخفية "جار ومجرور" التي تبثها القناة الثانية المغربية 2M، بإعادة تمثيل بعض اللقطات في الحلقة التي كان ضحيتها الممثل المغربي المعروف والمخرج إدريس الروخ. وقد أثار التلاعب بحلقات "جار ومجرور" جدلا كبيرا في أوساط المشاهدين المغاربة.
موضوع الحلقة
وكانت القناة الثانية بثت حلقة الكاميرا الخفية للممثل المغربي إدريس الروخ وهو يدخل حماما تقليديا. ويظهر من الشريط أن زميله في المهنة محمد الشوبي هو الذي اقترح عليه ذلك المكان، بعد أن انتهوا من تصوير فيلمه الأخير "بوغابة". وكان الشوبي يحضر لإدريس مقلبا بتعاون مع طاقم البرنامج ليتم استدراجه إلى الفخ.
بداية المقلب
قبل حضور ادريس الروخ إلى مكان التصوير، قام طاقم الكاميرا الخفية بقلب "البلاكا" (اللافتة) الموضوعة على باب الحمام، واستبدلوا لافتة "حمام النساء" بأخرى للرجال، لكي يتم استدراج الممثل وجعله يدخل حمام السيدات بدل حمام الرجال.
لكن المشاهد المثيرة للجدل هي حينما تدارك الضحية الأمر، فقام بالذهاب إلى حمام الرجال لتبدأ حكاية الفبركة مع الممثل يوسف حسيك الذي تقمص دور صاحب "أرجل البقرة".
أرجل البقرة
علق يوسف حسيك على الفيديو الذي لعب فيه دور معاق بعد أن وجده منشورا على حائط احد مستخدمي الفيسبوك مرفقا بعبارة: "فضيحة هادي: كاميرا خفية ديال دوزيم مجرد تمثيل" (هذه فضيحة. الكاميرا الخفية مجرد تمثيل)، قائلا: "هذا مشكل مونتاج أخي العزيز، أنا من كان يتقمص دور صاحب أرجل البقر، وحقيقة المشكل هو أنه بعد الانتهاء من تصوير الكاميرا (الخفية) الحقيقية، المخرج لم يرق له التصوير، فطلب المخرج من الممثل ادريس الروخ إعادة تصوير بعض المشاهد..."
المخرج لم يتقن الدور
لم ينتبه القائمون على مونتاج هذا الفيديو إلى الكثير من المشاهد التي تتناقض فيما بينها، فأغفلوا بعض الأشياء الثانوية أثناء عملية التصوير والتي كان لها دور البطل في كشف خلفية هذه التمثيلية. ففي بعض اللقطات، تجد "الضحية" الممثل بقميص مفتوح إلى نصفه، بينما تراه وقميصه عادي في نفس المشهد، إلى جانب غياب الدلو وحضوره على "بيرو الكسّال" (مكتب المدلك)، وكذلك تواجد كاميرا موضوعة فوق النافذة بدت واضحة أثناء لقطات العرض الحقيقي.
غضب المشاهدين
عبّر العديد من المغاربة من روّاد الشبكة العنكبوتية الفيسبوك، عن غضبهم وسخريتهم اللاذعة من برنامج الكاميرا الخفية "جار ومجرور" الذي تبثه القناة الثانية المغربية 2M، حيث اتضح لهم أن ما يبث في مثل هذه البرامج ما هو إلا تمثيل ممنتج ولا علاقة له بالكاميرا الخفية الحقيقية. وقد استطاعوا كشف ذلك خلال الأخطاء التقنية بعد أن وضع الفيديو باليوتوب.
استطلاع رأي مبسط
في استطلاع رأي مبسط قامت به هنا أمستردام على صفحتها في الفيسبوك حول ارتسامات الجمهور المغربي اتجاه البرامج الرمضانية، كانت اغلبية التعليقات والشهادات، تنحى إلى اتجاه واحد وهو "الرداءة" و "الحموضة" على حد تعبيرهم، حيث عّلق أحدهم قائلا: "برامج هذه السنة أكثر استحمارا للشعب من باقي السنوات .. كاميرا خفية عبارة عن تمثيل ..
مسلسلات لا علاقة لها بالمجتمع ولا بالحياة التي نعيشها ولا ضحك ولا ترفيه فيها و لا فائدة .. التصوير من أجل التصوير فقط .. بكل صراحة أطفئ التلفاز بعد أذان المغرب .."
وهذه سارة تقول: "اعتاد الجمهور المغربي على مشاهدة البرامج الرمضانية التي تبث بالقناتين الأولى والثانية رغم رداءة المنتوج المقدم من حيث الفكرة والمضمون باختلاف هذه الأعمال التي تخاطب سذاجة العقل المغربي. وتفرض عليه قسرا حتى لا تتأتى له فرصة الاختيار، وهذا السيناريو يتكرر باستمرار في كل سنة من شهر رمضان".

نشر في : 5:09 م |  من طرف Unknown

    Popular Posts

back to top